15 Jun
15Jun

مازالت دهراً تنتظره 

ليفض بكارة صمته 

شوقاً لرؤياه 

سبب فراقهم رسمه الحرب

وكذلك البعد الجغرافي 

حينما 

التقيا خلف نظارة التاريخ 

ضمها بحنان ورفق 

اتكأت على كتفيه 

وكان الاتجاه سوياً 

إلى دار السلام والرحمة 

للمسنين............

ميادة احمد ابو عيش

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة